إن عدد اللاجئين والذين أخرجوا من ديارهم داخل دولهم وصل اليوم إلى أعلى مستوياته في عشرين عام.
كما أن تركيا ترغب بتعزيز التضامن والتكاتف الدولي من أجل زيادة الوعي بقضايا الأشخاص الذين تركوا أوطانهم كرهاً والعمل على حل هذه المشاكل.
حيث توفر دولتنا اليوم الحماية لأكثر من 4 مليون مهجّر وعلى رأسهم أكثر من 3.5 مليون سوري، وتقدم للاجئين الخدمات على نطاق واسع من التعليم إلى الصحة ومن المشاريع الإجتماعية إلى الانخراط في سوق العمل وبدون تمييز. وفي هذا المعنى فإن تركيا تكون قد أدت وظيفتها الإنسانية لدى المجتمع الدولي.