عند الحديث عن المعالم السّياحيّة في مدينة شرم الشيخ، هي الوجهة الأمثل للسّيّاح السّاعين لإمضاء أوقات رائعة مستمتعين بالمياه المنعشة، والتاريخ العريق، بعيدًا عن الازدحام والضّوضاء. وبالتّزامن مع تأسيس هذه المدينة السّاحرة، تمّ تأسيس منتجع ريكسوس شرم الشيخ الفاخر، الذي يتضمّن 695 غرفة وجناحًا، متربعًا على خليجه الخاصّ، على ساحل البحر الأحمر، مانحًا ضيوفه إطلالة بانوراميّة خلابة.
وفي حديثه حول مزايا المنتجع، قال السيد سونير مدير عام منتجع ريكسوس شرم الشيخ : “يعزّز ريسكوس شرم الشيخ تجاربه المترفة، من خلال منح ضيوفه الفرصة لاختبار نمط حياة المدينة الفريد، وذلك باطلاعهم على ثقافتها المحلية وتاريخها الغنيّ، وتجاربها الذوقية المميّزة؛ حيث تحتلّ مدينة شرم الشيخ موقعًا مثاليًا ما بين صحاري شبه جزيرة سيناء، وشواطئ البحر الأحمر، وتعرف برمالها البيضاء، ومياهها الزرقاء المخضرّة، وشعابها المرجانيّة السّاحرة. ويقع منتجع ريكسوس شرم الشيخ في قلب هذه المدينة البهيّة، التي أصبحت واحدة من أهمّ الوجهات السّياحيّة في مصر”.
وأشار السيد سونير إلى مزايا غرف منتجع ريكسوس شرم الشيخ، وأجنحته، بتصاميمها الرّاقية، وأجوائها الهادئة، التي تشعر الضّيوف بأنّهم في منازلهم. فقد تمّ تصميم كلّ منها بطريقة تعكس ألوان الطبيعية المحيطة بها، متيحةً للمسافرين، اختبار أجواء المدينة قبل الخروج من غرفهم. كما تمّ تزويدها بأحدث التقنيّات، كوحدات الترفيه عالية الدّقّة ، وشاشات اللّمس، التي تمكّن الضّيوف من التّحكّم بكافة الأجهزة الإلكترونيّة، الموجودة في الغرفة، ومقابس الشّحن المدمجة. ولتوفير أقصى سُبل الرّاحة، تمّ تزويد الغرف والأجنحة بأثاث جديد ، وأرضيات مميّزة، وأعمال فنيّة جميلة، وأنظمة إضاءة عصريّة. أما الحمّامات، فتتضمّن مرشّات مطريّة فاخرة، وأسطحًا وأرضيات فخمة، وتجهيزات مترفة.