نظمت دار زايد للثقافة الإسلامية زيارات افتراضية لبعض المعالم الإماراتية المتميزة.
وأتاحت الزيارات الفرصة للمهتدين الجدد للتعرف إلى «جامع الشيخ زايد الكبير» من خلال صحبة أخصائيي الجامع الذين وفروا جولة سياحية باللغة الإنجليزية للمشاركين البالغ عددهم 180 شخصاً، وسمحوا لهم بإلقاء نظرة عن كثب على جمال الجامع العمراني، والذي يعد من أهم الوجهات الثقافية والسياحية العالمية، ويعد أحد أكبر المساجد في العالم ومن أضخم الأعمال المعمارية التي تمزج بين مختلف مدارس العمارة الإسلامية.