• أخبار عامة
  • الاقتصاد
  • سياحة وسفر
  • حوار
  • ثقافة
  • المقالات
    • عرض الكل
    • مقالات إجتماعية
  • الفيديو
    • عرض الكل
    • مقاطع ألعاب
    • أفلام الإنميشن
    • مقاطع وثائقية
  • الصور
    • عرض الكل
    • مناظر طبيعية
    • خلفيات متنوعة
    • سيارات رياضية
  • رياضة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة السياحة الخليجية
    |   يناير 23, 2017 , 0:31 ص
رسالة ترحيب
  • 06/12/2025 قادة الخليج يقرّون إنشاء هيئة طيران موحدة لتعزيز التكامل وتطوير القطاع الجوي
  • 06/12/2025 الشيخ خضران بن مقباس يهنئ قيادة سلطنة عمان وشعبها بذكرى اليوم الوطني
  • 06/12/2025 بحضور محافظ جدة .. القنصلية العمانية تحتفل باليوم الوطني لبلادها
  • 06/12/2025 السفارة التركية بالقاهرة تحتفل باليوم العالمى للقهوة التركية
  • 06/12/2025 سفارة الإمارات تقيم احتفالًا مصاحبًا في منطقة “عود سكوير” بمناسبة عيد الاتحاد الـ54
  • 06/12/2025 كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 يحطّ في باريس ضمن جولة الجالية (Diaspora Tour)
  • 04/12/2025 وكالة « حصن المسافر » تعزز حضورها الدولي بمشاركتها في أذربيجان
  • 04/12/2025 محمد العتيبي : سعيد جداً بالمشاركة في هذه الرحلة التعريفية إلى أذربيجان
  • 03/12/2025 متحف زايد الوطني يفتح أبوابه للزوار رسمياً في أبوظبي
  • 03/12/2025 مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797

قادة الخليج يقرّون إنشاء هيئة طيران موحدة لتعزيز التكامل وتطوير القطاع الجوي

الأخبار الرئيسية

1173569 0
الفريق الإنساني الإماراتي يواصل توزيع الطرود الغذائية في قرى أمدجراس التشادية
الفريق الإنساني الإماراتي يواصل توزيع الطرود الغذائية في قرى أمدجراس التشادية
1102408 0
السياحة والعقارات والرسملة القوية تدعم قوة بنوك الإمارات
السياحة والعقارات والرسملة القوية تدعم قوة بنوك الإمارات
1083471 0
الإعلام الإثيوبي: زيارة محمد بن زايد تعكس قوة العلاقات بين البلدين
الإعلام الإثيوبي: زيارة محمد بن زايد تعكس قوة العلاقات بين البلدين
1159060 0
الشيخ محمد بن زايد الإمارات والأردن شريكان في العمل من أجل الاستقرار والازدهار الإقليمي
الشيخ محمد بن زايد الإمارات والأردن شريكان في العمل من أجل الاستقرار والازدهار الإقليمي
1255836 0
الشيخ محمد بن زايد يلتقي عددا من المشاركين في مؤتمر التنمية والهجرة في روما
الشيخ محمد بن زايد يلتقي عددا من المشاركين في مؤتمر التنمية والهجرة في روما

جديد الأخبار

قادة الخليج يقرّون إنشاء هيئة طيران موحدة لتعزيز التكامل وتطوير القطاع الجوي
قادة الخليج يقرّون إنشاء هيئة طيران موحدة لتعزيز التكامل وتطوير القطاع الجوي
38521 0

الشيخ خضران بن مقباس يهنئ قيادة سلطنة عمان وشعبها بذكرى اليوم الوطني
الشيخ خضران بن مقباس يهنئ قيادة سلطنة عمان وشعبها بذكرى اليوم الوطني
31321 0

بحضور محافظ جدة .. القنصلية العمانية تحتفل باليوم الوطني لبلادها
بحضور محافظ جدة .. القنصلية العمانية تحتفل باليوم الوطني لبلادها
42481 0

السفارة التركية بالقاهرة تحتفل باليوم العالمى للقهوة التركية
السفارة التركية بالقاهرة تحتفل باليوم العالمى للقهوة التركية
21601 0

سفارة الإمارات تقيم احتفالًا مصاحبًا في منطقة “عود سكوير” بمناسبة عيد الاتحاد الـ54
سفارة الإمارات تقيم احتفالًا مصاحبًا في منطقة “عود سكوير” بمناسبة عيد الاتحاد الـ54
17641 0

أخبار ثقافيةالتمريض مهنة عظيمة > آنجلينا وسيرين في المخيّمات
23/01/2017   12:31 ص

آنجلينا وسيرين في المخيّمات

+ = -
0 269233
إدارة الموقع
إدارة الموقع 

بقلم / ثريا الشهري
تقول الناشطة الأميركية في قضايا المرأة جين غراي: «إذا خرجت المرأة إلى العالم لتولي بعض المهمّات المدنية والدينية، فعليها ترك مظهرها الأنثوي في البيت». وهو قول لا ينسحب على كل حال ومقام. فمن المسؤوليات المدنية ما لا يتعارض، ولا يُنتقد ظهور المرأة فيها بكامل أناقتها ووقارها وجمال زينتها، وربما يكون مظهرها الأنثوي المتأنِّق هو المنتظر منها من موقعها، ولا شيء أقل منه، في الوقت الذي لو بدت فيه بهذا التأنيث في مكان آخر ومناسبة أخرى، لكانت هدفاً سهلاً لتساؤل من يراها ويشاهد صورتها عن مدى تقديرها للحظة وجديتها في التعامل مع الحدث.
وبهذا الخصوص ليس على الممثلة الأميركية آنجلينا جولي القلق حول شكلها أثناء زياراتها المتكررة لمخيمات البؤس العربي بصفتها سفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة، فشحوب وجهها الخالي من المساحيق مع بساطة هندامها متزامناً مع نحول وزنها، إنما يوحي للناظر بتواضع هيئتها مع نساء أتت عليهن تحت ذل العوز والهم وعسر الحال. وآنجلينا هذه المصنّفة من أغنياء نجوم هوليوود، التي حين فكّرت في هدية تقدمّها إلى رفيقها ووالد أبنائها الممثل براد بيت لم تجد أصغر من جزيرة تهديها إليه، آنجلينا وقد همّت بدخول المخيمات لم ترتدِ سوى المناسب لمشاعر وظروف القاطنين. بل، وعندما قابلت رئيس الحكومة اللبنانية تمام سلام في زيارتها الثالثة للإطلاع على أوضاع النازحين السوريين، لم تغيّر من طقمها الأسود الذي تعودناه عليها، وربما لم تحزم في الحقيبة غيره.
بينما الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور وعند تصوير برنامجها الإنساني «بلا حدود» وفي اللقطات التي جمعتها بأهل المخيمات، لم يكن شكلها الخارجي بقناعة آنجلينا ولا قريباً منه، فهل من داعٍ إلى الماكياج وتركيب الرموش ونفخة الشعر (البومبيه) في محادثة امرأة جلّ همها سد جوع طفلها؟ فإذا كانت آنجلينا تضع وشاح رأسها كيفما اتفق، غير آبهة بوضعيته الأجمل أمام العدسات، فلِمَ على سيرين أن تلغي عفوية الشكل واللحظة بترتيب خصلات شعرها على وجهها من تحت طاقيتها السوداء؟ وهي من ظهرت في مسلسلها «لعبة الموت» بلا مساحيق وكما يتطلبه الدور ولم يقلل من أنوثتها؟ وهي ملاحظة كان على طاقم العمل التنبّه لها عند تصوير معاناة المخيمات، فمن استقبلن سيرين نساء مثلها، ومن المراعاة الإنسانية ألا يستفززن ويتحسّرن أكثر مما يشعرن، فهن الإناث قبل أن تهدم السياسة بيوتهن وبعدها، والأنثى بداخل الأنثى لا تموت.
وأسمى هدف من اختيار المشاهير يكون في تسليط الضوء على القضايا، بدافع من المنطق العملي الذي يحكم الاختيار، فأنت نجم في مجالك ولك جمهورك وأضواؤك، فلِمَ لا تدعم القضية المعينة، والفائدة مشتركة وستضيف إلى رصيده الإنساني..! وهو ما يسبب اللبس أحياناً بين سلوكيات النجم في عمله وحياته العادية، وبين تعيينه سفيراً ومكلّفاً دون غيره. مع أن المحك هنا ليس تاريخه مع الفضيلة، وإنما شهرته وحدّ معقول من صدقية الناس وحبهم له، فإن ظهر في الإعلام محتجاً ومنادياً بالقضية فهو ليس بحاجة إلى استعراض الأزياء والزينة، أو استغلال المنبر لحشد مزيد من المعجبين وأنوار الفلاشات، فإن فعلها وفهمها بهذا الحيّز الضيق والمصلحة الفردية، فلن يكون اختياره موفقاً من الأساس، ولن يستمر قبل أن يكشف غباءه للعامة. وبالعودة إلى تعليق آنجلينا وافتراضها أن بلادها لو قبلت على أراضيها أعداداً مماثلة من النازحين لتلك التي استقبلها لبنان، فكم تراها ستؤوي؟ وأخذاً بتساؤلها نكمل ونقول: لِمَ لا تضغط البلاد التي أقيمت على حدودها تلك المخيمات بدعم من الحكومات الخليجية – وفي مقدمها السعودية – على الإدارة الأميركية (وقد فاقمت من المأساة السورية بالتردد في حسم صراعها)، بإيواء قسم من المهجّرين وتحمل أعبائهم هناك في أميركا؟ ولأنه إجراء مستبعد، فلا أقلّ من أن تعمل الولايات المتحدة بالاشتراك مع حكومات بلاد المخيمات في التعهد «بإطعام وكسوة» النازحين وأطفالهم، وإذا على تعليمهم، فنحن العرب نتولى المناهج. إنما دعنا نتدخل ليضم الاهتمام الدولي صوته بإدخال المساعدات العاجلة للمحاصرين، إلى من خرجوا وتهجّروا ويموتون جوعاً وبرداً في المخيمات، وهذا واجب أميركا كقوى عظمى طالما أنها أهملت في مسؤوليتها التاريخية.

آنجلينا وسيرين في المخيّمات

أخبار ثقافيةالتمريض مهنة عظيمة

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://gulf-tourism.net/?p=8233

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
آنجلينا وسيرين في المخيّمات
جمعية الثقافة والفنون بجدة تحتفي بتكريم الشعراء
آنجلينا وسيرين في المخيّمات
كاتبه سعودية تصف الأردن والأردنيين

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 gulf-tourism.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة السياحة الخليجية

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس